قبورها، فيثبت الله الذين آمنوا.
ويروى أنه يقال له: من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟
فمن ثبته الله قال: " الله ربي، والإسلام ديني، ومحمد نبيي ".
فهذا تثبيت في الآخرة.
والتثبيت في الدنيا: أنه لم يوفق لها، إلا وقد كان اعتقاده في الدنيا.
27 - وقوله تعالى ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا، وأحلوا قومهم دار البوار (آية 28).
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: هم كفار قريش.