الريح في يوم عاصف (آية 18).
أي لم يقبل منهم.
و " عاصف " على النسق، أي الريح فيه شديدة.
ويجوز أن يكون التقدير عاصف الريح.
21 - وقوله جل وعز وقال الشيطان لما قضي الأمر.. (آية 22).
أي فرغ منه، فدخل أهل الجنة الجنة، وأهل النار النار إن الله وعدكم وعد الحق أي وعد من أطاعه الجنة، ومن عصاه النار ووعدتكم فأخلفتكم أي وعدتكم خلاف ذلك وما كان لي عليكم من سلطان أي من حجة أبينها إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي أي إلا أن أغويتكم فتابعتموني.