معاني القرآن - النحاس - ج ٢ - الصفحة ٧٥
العبادة، ليس من أمر الدنيا.
وقيل: سلوه التوفيق للعمل لما يرضيه.
* (إن الله كان بكل شيء عليما) * أي بما يصلح عباده.
176 - وقوله جل وعز: * (ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون...) * [آية 33].
قال مجاهد: هم بنو العم.
وقال قتادة: هم الأقرباء، منهم الأب، والأخ.
وقال الضحاك: يعني الأقرباء.
وهذا قول أكثر أهل اللغة.
(٧٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 ... » »»