معاني القرآن - النحاس - ج ١ - الصفحة ١٨١
* (أولئك يدعون إلى النار) *.
أي: يعلمون بأعمال أهلها، فيكون نسلكم يتربى مع من هذه حاله.
* (والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بأذنه..) * [آية 221].
[أي يدعوكم إلى أعمال أهل الجنة].
* (والمغفرة بأذنه) *.
قيل: أي بعلمه، أي ما دعاكم إليه وصلة إليهما.
وقيل: بما أمركم به * (ويبين آياته) * أي علاماته.
* (لعلهم يتذكرون) * ليكونوا على رجاء التذكر.
108 - ثم قال تعالى * (ويسألونك عن المحيض، قل هو أذى..) * [آية 222].
(١٨١)
مفاتيح البحث: الحيض، الإستحاضة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 ... » »»