ثابت قالوا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الطاعون رجز عذاب عذب به قوم قبلكم.
8437 حدثنا أبو زرعة، ثنا منجاب، أنبأ بشر، عن أبي روق، عن الضحاك، عن ابن عباس في قوله: الرجز قال: كل شيء في كتاب الله من الرجز يعني به العذاب. وروى ن عن الحسن، وأبى مالك، ومجاهد، والسدي، وقتادة نحو ذلك.
8438 حدثنا عصام بن رواد، ثنا ادم، ثنا أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن انس، عن أبي العالية في قوله: رجز قال: الرجز. الغضب.
الوجه الثالث:
8439 حدثنا علي بن الحسين، ثنا عمر بن إسماعيل بن مجالد، ثنا أبى، عن مجالد، عن الشعبي قال: الرجز اما الطاعون، اما البرد. قوله تعالى: واسئلهم، عن القرية التي كانت حاضرة البحر اية 163 8440 حدثنا أبي، ثنا أبى عمر، ثنا سفيان، عن أبي بكر الهذلي، عن عكرمة قال: دخلت على ابن عباس وهو يقرا هذه الآية: واسئلهم، عن القرية التي كانت حاضرة البحر قال: عكرمة هل تدري اي قرية هذه؟ قلت: لا قال: هي أيلة وروى، عن سعيد بن جبير والضحاك مثل ذلك.
والوجه الثاني:
8441 حدثنا أبي، ثنا سهل بن عثمان، ثنا المحاربي، عن محمد بن إسحاق، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس في هذه الآية: واسئلهم، عن القرية التي كانت حاضرة البحر قال: وهي قرية يقال لها مدين بين أيلة والطور.
والوجه الثالث:
8442 قرى علي يونس بن عبد الأعلى، أنبأ ابن وهب، أخبرني حيوة بن شريح، عن عقيل، عن ابن شهاب أنه قال: القرية التي قال الله كانت حاضرة البحر: طبرية.
الوجه الرابع:
8443 أخبرنا أبو زيد القراطيسي فيما كتب إلى، أنبأ اصبغ بن الفرج قال: