في رسم مصاحف الامصار)، (التجريد في التجويد)، (العقد الفريد في نظم التجريد) (المبسوط في القراءات السبع)، (القراءات السبع بالجداول) وجز آنها. مرحوم علامه ء تهرانى كتابي به عنوان (تجويد الفاتحة والتوحيد) ياد مى كند ومى نويسد: از آن مولى محمد بن محمود بن محمد بن [احمد بن] على، سبط ناصر الدين أبو القاسم سمرقندي است كه كتابي است مختصر، (عين الترتيل في بيان حروف التنزيل)، (إيضاح الخوف في رسم مصاحف السوالف)، (تنبيه القارى في كلام الباري)، (جمع نجوم البيان في وقوف القرآن)، الملتقط من معاني حرز الامانى في تجرير التجويد).
# ت: سده ء 8 ه. ق.
خود قصيده وشرح آن از محمد بن محمود سمرقندي ياد شده است ودر آغاز آن مى گويد:
به نظم تجويد آغاز نمودم ونخست قصيده أي در تجويد انشاء كردم وآنرا به (عقد الفريد في التجويد) نامبردار ساختم وبر آن شرحي شافي وكافى نوشتم، وبه (روح المريد في شرح عقد الفريد) نامش نهادم، اما چون ديدم، همت مردم در علوم دينى قاصر است، واز قرآن فقط به خواندن (فاتحه) بسنده مى كنند به انشاء قصيده ء لطيف وكم حجمى آغاز كردم وآنرا (القصيدة الفاتحة في تجويد الفاتحة) ناميدم، وشرح وافى وسودمندى بر آن نگاشتم.
آغاز: بسمله، قال الفقير إلى الله الغنى محمد بن محمود بن محمد السمرقندي.. قد شرعت بنظم التجويد، وبعد.. نظمت قصيدة في التجويد موسومة بالعقد الفريد في التجويد، وشرحتها شرحا شافيا يسمى بروح المريد في شرح العقد الفريد... فسارعت وشرعت بقصيدة لطيفة وسميتها (القصيدة الفايحة في تجويد الفاتحة نظما مختصر كافيا، و شرحتها شرحا مفيدا وافيا. وهذا أول القصيدة والله المعين:
بحمد الاله المستعان توسلا * وبالصلوات الزاكيات توصلا ..
انجام:..
وضامد عدل مدلين بعارض * فهذا هو التجويد فاعلم لتعملا واعلم أن أنواع المدات ستة عشر وقد ذكرناها في (روح المريد في شرح العقد الفريد في نظم التجويد) بيانا شافيا، والحمد لله وحده.
بنگريد به: الذريعة 3 / 261، و 17 / 123. و: كشف الظنون 1342. و: هدية العارفين 2 / 106 و: الاعلام، زركلي 7 / 309. و: غاية النهاية 2 / 260 كه سال وفات أو را ياد نكرده. و: تيموريه 1 / 214 و 286، و 3 / 141. و:
معجم المؤلفين 12 / 4، 5 و:
727: 1, s. Brockelmann