المعروف بالمالكي، حدثنا أبو العباس الأقطع أحمد بن عبد الله الطائي المراد عند دار موسى نحوا من سنة 291 في المحرم.
حدثنا يونس بن عبد الأعلى المصري، حدثنا محمد بن إدريس الشافعي، حدثنا محمد بن خالد الجندي، عن أبان بن صالح، عن الحسن، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزداد الامر إلا شدة، ولا الدنيا إلا إدبارا، ولا الناس إلا شحا، ولا تقوم الساعة إلا على شرار الناس، ولا مهدي إلا عيسى ابن مريم (1).
(6) وأخرجه المزي بطريقين عن يونس بن عبد الأعلى.
أخبرنا به أبو الفرج بن قدامة وأبو الحسن بن البخاري قالا أخبرنا أبو حفص بن طبرزد قال: أخبرنا أبو البركات الأنماطي:
قال ابن قدامة: وأخبرنا أيضا أبو اليمن الكندي قال: أخبرنا أبو الحسن الثقفي بن عبد السلام قالا:
أخبرنا أبو محمد الصريفيني قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسن بن عبدان الصيرفي قال: حدثنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن زياد النيسابوري: ح.
(7) وأخبرنا الإمام أبو عبد الله أحمد بن حمدان بن شبيب بن حمدان الحراني قال: أخبرنا الحافظ أبو محمد عبد القادر بن عبد الله الرهاوي قال: أخبرنا الرئيس أبو الفرج مسعود بن الحسن الثقفي بأصبهان قال: أخبرنا أبو عمرو عبد الوهاب بن أبي عبد الله بن منده، قال: أخبرنا والدي أبو عبد الله الحافظ قال: أخبرنا أبو علي الحسن بن يوسف الطرايفي بمصر، وأحمد بن عمرو أبو الطاهر قالوا: حدثنا يونس بن عبد الأعلى قال: حدثنا محمد بن إدريس الشافعي قال: حدثنا محمد بن خالد الجندي، عن أبان بن صالح،