وقد نقل لي بعض السادة الأجلة حفظه الله نقلا عن مشايخ القوم أن قبره كان في حظيرة أي محوطة قرب وقت الساعة ثم نبش قبره وألقى عظامه في بئر واستنكر ذلك لجلالة شأن ملا مقيما ره وموضع القبر الآن يكون دارا نعوذ بالله أقول فعلى هذا المراد بالحظيرة معناها اللغوي لا البقعة المعروفة المسماة بالحظيرة (روضة محمدية) وهو إحدى البقاع والمشهورة بيزد يزد (سيد جواد مدرسي) عفى عنه