تسمى غزوة الأعاجيب * لم يرو هذا الحديث عن لم يرو هذا الحديث عن شريك بن عبد الله إلا عبد الحكيم بن سفيان، ولا عب عبد الحكيم إلا محمد بن طلحة، تفرد به: إبراهيم بن المنذر (1) حدثنا مسعدة بن (2 / 282 أ) سعد ثنا إبراهيم بن المنذر نا عبد الله بن نافع عن خالد بن إلياس عن أبي بكر بن سليمان بن (2) أبي حثمة عن الشفاء أم سليمان أن النبي صلى الله عليه وسلم استعمل أبا جهم بن حذيفة على المغانم فأصاب رجلا بقوسه فشجه منقلة (ك 287 ب) فقضى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس عشرة فريضة * لا يروى هذا الحديث عن الشفاء إلا بهذا الاسناد، تفرد به: خالد بن إلياس (3) حدثنا مسعدة بن سعد ثنا إبراهيم بن المنذر ثنا عبد الله بن نافع الصائغ عن عبد الله بن عمر بن حفص عن يزيد (4) بن رومان عن عروة بن الزبير عن أبي حميد الساعدي قال استعمل النبي صلى الله عليه وسلم رجلا من أصحابه على الصدقات فقدم فقال لما جاء به هذا لكم وهذا لي فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فخطب الناس فقال ما بالي أستعمل أحدكم على أشياء مما ولاني الله فيقدم فيقول هذا لكم وهذا أهدي لي ألا يجلس أحدكم في بيت أبيه وبيت أمه حتى يهدى له ثم قال ألا يقعد أحدكم في بيت أبيه وبيت أمه حتى يهدى له ثم قال لا يأتي أحدكم يوم القيامة ببعير يحمله على ظهره له رغاء أو بقرة لها خوار أو شاة لها يعار ثم رفع يديه إلى السماء فقال ألا هل بلغت * لم يرو هذا الحديث عن يزيد بن رومان إلا عبد الله بن عمر، ولا رواه عن
(٥٥)