فشرب الخمر، فسكر فزنى وقتل.
أرأيت ما فعلت به الخمر، جعلته يقتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق، وجعلته يزنى.
فمن هنا حاول المؤلف - رحمه الله - أن يرهب الأمة فصنف هذا الكتاب الطيب، وجعله رادعا لمن يحاول أن يقترب من أم الخبائث، فانتهوا عما نهى الله لعلكم ترحمون.
أعاذنا الله وإياكم من شر هذه البلية.
وكتبه مسعد عبد الحميد السعدني خادم السنة المطهرة