كتاب الرضا عن الله بقضائه - ابن أبي الدنيا - الصفحة ٦
الرضى باب الله الأعظم، ومستراح العارفين وجنة الدنيا، فجدير بمن نصح نفسه أن تشتد رغبته فيه، وأن لا يستبدل بغيره منه.
(ابن قيم الجوزية)
(٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « 1 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 ... » »»