أجده فالكتب الثمانية فأعزوها إلى غيرها من المعاجم والمصنفات والمسانيد، أو إذا وجدت ما يقوى الحديث في غير هذه الكتب الثمانية.
قمت بشرح غريب مفردات الحديث حتى لا تشكل على القارئ أي كلمة أو عبارة، وبالتالي لا يصعب فهم الحديث، وتوسعت قليلا في هذا، واعتمدت على ترقيم الأبواب والأحاديث على ترتيب الشيخ عزت عبيد الدعاس، وفي نهاية الكتاب وضعت فهرسا للآيات القرآنية رتبتها حسب ترتيبها في القرآن الكريم.
وفهرسا لأطراف الحديث وفهرسا لموضوعات الكتاب وفهرسا لمراجع البحث.
هذا عملي وجهدي ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمنى ومن الشيطان، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
بقلم: أسامة رحال 24 / 3 / 1999