حاشية السندي على النسائي - ابن عبد الهادي - ج ٧ - الصفحة ١٧
يقتضي أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم قاله حكاية عن الله تعالى والمراد بقوله علي بن آدم أي لابن آدم فليتأمل والله تعالى أعلم قوله فلا يعصه ظاهره أنه لا ينعقد أصلا وقيل ينعقد يمينا وفيه كفارة اليمين