الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٦ - الصفحة ٣١٥
نختبط أي نضرب الشجر ليتحات ورقه فنأكله.
فأقسم أي أحلف.
أخطأها رجل أي فاتته التمرة نسيانا من القاسم الذي يقسم التمر بينهم.
ننعشه أي نرفعه ونقيمه من شدة الضعف والجهد وقال القاضي الأشبه أن معناه نشد جانبه في دعواه ونشهد له.
فشهدنا له أنه لم يعطها فيه جواز الشهادة على النفي المحصور الذي يحاط به.
أفيح أي واسعا.
بشاطئ الوادي أي جانبه.
كالبعير المخشوش بمعجمات وهو الذي يجعل في أنفه خشاش) - بكسر الخاء وهو عود يجعل في انفه إذا كان صعبا ويشد فيه حبل ليذل وينقاد.
بالمنصف بفتح الميم والصاد وهو نصف المسافة.
لأم بهمزة مقصورة وممدودة أي جمع وفي نسخة ألام بالألف من غير همزة هو تصحيف.
أحضر بضم الهمزة وسكون الحاء وكسر الضاد المعجمة أي:
اعدو.
فحانت روي فحالت وهما بمعنى فالحين والحال الوقت أي وقعت وكانت.
لفتة بفتح اللام وهي النظرة إلى جانب.
وأشار أبو إسماعيل في نسخة بن إسماعيل وهو أبو إسماعيل حاتم بن إسماعيل.
وحسرته بحاء وسين مهملتين السين خفيفة أي جحدته ونحيت
(٣١٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 310 311 312 313 314 315 316 317 318 319 321 ... » »»