الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٤ - الصفحة ٢٩٧
أعضل بالضاد المعجمة أي مشتد الخلق فلعلك أي قبلت ونحوه الأخر بهمزة مقصورة وخاء مكسورة أي الأرذل الأبعد اللئيم الشقي ومراده نفسه كنبيب التيس صوته عند السفاد يمنح بفتح الياء والنون أي يعطي الكثبة بضم الكاف وسكون المثلثة القليل من اللبن.
(٢٩٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 ... » »»