الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٤ - الصفحة ٣٠١
غامد بغين معجمة ودال مهملة بطن من جهينة فكفلها أي قام بمؤنتها ومصالحها وليس من الكفالة التي هي بمعنى الضمان فقال إلي رضاعه أي كفالته وتربيته وسماه رضاعا مجازا لأنه إنما وقع ذلك بعد فطامه كما في الرواية الأخرى.