عمير بن سعيد بإثبات الياء فيهما وصحف من حذفهما منهما أو من أحدهما.
وديته بتخفيف الدال أي غرمت ديته لم يسنه أي لم يقدر فيه حدا مضبوطا لا يجلد أحد روي بالبناء للفاعل وللمفعول فوق عشرة أسواط أخذ بظاهره أحمد وأشهب وبعض أصحابنا فقالوا لا تجوز الزيادة في التعزير على عشرة أسواط والمجوزون قالوا إن الحديث منسوخ وتأوله بعض المالكية على أنه كان مختصا بزمنه صلى الله عليه وسلم لأنه كان يكفي الجاني منهم هذا القدر.