النووي (5 / 113) وهو أولى فإنه ظاهر الحديث قال ومعناه أن يدني رأسه إلى الشمس في هذا الوقت ليكون الساجدون إلى الشمس من الكفار في هذا الوقت كالساجدين له وحينئذ يكون له ولشيعته تسلط وتمكن من أن يلبسوا على المصلي صلاته فكرهت الصلاة في هذا الوقت لهذا المعنى كما كرهت في مأوى الشياطين قرن الشمس جانبها سمعت أبي يقول لا يستطاع العلم براحة الجسد قال النووي (5 / 113): جرت عادة الفضلاء بالسؤال عن إدخال مسلم هذه الحكاية عن يحيى مع أنه لا يذكر في كتابه إلا أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم محضة ومع أن هذه
(٢٦٥)