ثم ينوي الطواف حول الكعبة الشريفة مبتدئا من الحجر الأسود قائلا:
(أطوف بهذا البيت سبعة أشواط، لعمرة التمتع لحج الإسلام لوجوبه قربة إلى الله تعالى).
فيطوف حافيا، مقصرا في خطواته، مشغولا بالذكر، والدعاء، وقراءة القرآن، ويتوب ويستغفر الله تعالى، ويطلب حاجته، ويدعو كثيرا.
ويعترف بذنوبه ويذكرها مفصلا، وما كان ناسيا له يقر به إجمالا، ويستغفر الله كثيرا فإنه يغفر له إن شاء الله.
وكلما انتهى إلى باب الكعبة في كل شوط يصلي على محمد وآله.
ويستحب أن يدعو بأدعية الطواف التالية: