الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة والسلام على نبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين إلى كافة إخواني الحجاج والمعتمرين والزائرين، أقدم كتابي (أعمال الحرمين) في نسخته الثانية المنقحة، بعد أن مر على نسخته الأولى أكثر من خمسة وخمسين عاما، طبع خلالها أكثر من ثلاثين طبعة، والحمد لله.
(٣)