والجذام، والبرص، والابنة، وأن يولد له من زنا، وأن يسأل الناس بكفه.. (151) قصة رجل سئل عن الحسن والحسين عليهما السلام و عبد الله بن جعفر رضى الله تعالى عنه.. (152) في قول النبي صلى الله عليه وآله: اطلبوا المعروف من رحماء أمتي، وأشعار علي عليه السلام.. (160) الباب السابع عشر استدامه النعمة باحتمال المئونة، وان المعونة تنزل على قدر المئونة.. (161) في قول النبي صلى الله عليه وآله: إن الله تعالى ينزل المعونة على قدر المئونة.. (161) قصة رجل كان في بني إسرائيل وكانت له زوجة صالحة وما رأى في منامه أن يكون نصف عمره في سعة والنصف الآخر في ضيق، وما فعل.. (162) الباب الثامن عشر مصارف الأنفال، والنهى عن التبذير فيه، والصدقة بالمال الحرام، وفيه آيات، و: أحاديث.. (163) في أن من أصاب مالا من غلول أو رياء أو خيانة أو سرقة لم يقبل منه في زكاة ولا في صدقة ولا في حج ولا في عمرة.. (163) سبب نزول قوله عز اسمه: " ولا تجعل يدك مغلولة " وأصناف لا يستجاب لهم، وقصة طائفة من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام لما فروا إلى معاوية طلبا لما في يديه من الدنيا، وقوله عليه السلام: أتأمروني أن أطلب النصر بالجور.. (164) في بيان وجوه إخراج الأموال وإنفاقها.. (166) الباب التاسع عشر كراهية رد السائل وفضل اطعامه وسقيه وفضل صدقة الماء، وفيه: آية، وأحاديث.. (170)
(٣١٦)