في قول الصادق عليه السلام: إني لاعلم ما في السماوات، والأرضين، والجنة، والنار، وما كان وما يكون: من كتاب الله.. (86) في قول علي عليه السلام: مامن آية نزلت في بر أو بحر أو سهل أو جبل إلا وقد عرفته حيث نزلت، وفي من أنزلت، ولو ثنيت لي وسادة لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم، وبين أهل الإنجيل بإنجيلهم، وبنى أهل الزبور بزبورهم، وبين أهل الفرقان بفرقانهم.. (87) في أن المفسرين أخذوا التفسير من علي عليه السلام.. (92) في أن للقرآن بطنا وللبطن بطن، وله ظهر وللظهر ظهر.. (95) في أن القرآن على أربعة أشياء: العبارة، والإشارة، واللطائف، والحقائق.. (103) في علم علي عليه السلام بالقرآن وما روى ابن عباس عنه عليه السلام.. (164) العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لن يفترقا حتى يردا علي الحوض.. (106) الباب التاسع فضل التدبر في القرآن، وفيه: 7 - أحاديث.. (106) معنى قوله تعالى: " ومن يؤت الحكمة " والحكمة: المعرفة بالقرآن.. (106) الباب العاشر تفسير القرآن بالرأي وتغييره، وفيه: 23 - حديثا.. (107) في خوف رسول الله صلى الله عليه وآله عن ثلاث: زلة عالم، جدال منافق بالقرآن وتأويله، وظهور المال في المسلمين، ومن لعنهم الرسول صلى الله عليه وآله.. (108) فيمن فسر القرآن برأيه.. (110)
(٢٥٧)