الباب السابع ما جاء في كيفية جمع القران وما يدل على تغييره.. (40) وفيه: رسالة سعد بن عبد الله الأشعري القمي في أنواع آي ات القرآن في أن عليا عليه السلام جمع القرآن.. (40) في قول عمر: إن في القرآن فضائح المهاجرين والأنصار، فنؤلف القرآن ونسقط منه ماكن فيه فضيحة للمهاجرين والأنصار.. (42) ثلاثة يشكون في القيامة، وأن القرآن نزل على سبعة أحرف.. (49) في أن سورة الأحزاب كان أطول من سورة البقرة ولكن نقصوها.. (50) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله أمر عليا عليه السلام بتأليف القرآن، وقراءة القراء السبعة.. (52) التحريف في الآيات.. (60) في تأليف القرآن وأنه على غير ما أنزل الله عز وجل.. (66) قصة أبي بصير الذي أسلم وهاجر إلى المدينة.. (67) في أن ما بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله وليس فيه شئ من كلام البشر، وأخبار النقصان أخبار آحاد.. (74) الباب الثامن أن للقرآن ظهرا وبطنا، وأن علم كل شئ في القرآن وأن علم ذلك كله عند الأئمة عليهم السلام ولا يعلمه غيرهم الا بتعليمهم، وفيه: 84 - حديثا.. (78) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: علي مع القرآن والقرآن مع علي.. (80) في أن القرآن آمر وزاجر، وفيه: محكم ومتشابه.. (81) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله ورث من النبيين كلهم.. (84)
(٢٥٦)