والسم (209) في أن الكبائر سبع (210) في الخلافة وأن العامة غيروا ما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله (211) في أن الناس غدروا الأئمة عليهم السلام (212) ما روى العامة في حق أبو بكر وعمر وعثمان، وفيه: عمر سيد كهول الجنة (213) في أن الناس غدروا الأئمة عليهم السلام (214) في قتلة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام وأساميهم لعنهم الله (215) في ترديد الشيخ المفيد رحمه الله: بأن الأئمة عليهم السلام بعضهم سموا وقتلوا، ولا يثبت في بعضهم عليهم السلام، وفيه: قول من العلامة المجلسي رحمه الله (216) الباب العاشر ذم مبغضهم وأنه كافر حلال الدم وثواب اللعن على أعدائهم، وفيه: 62 - حديثا (218) وصية النبي صلى الله عليه وآله لابن عباس بمودة علي بن أبي طالب عليه السلام (219) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام أن السعيد حق السعيد من أحبك وأطاعك، وان الشقي كل الشقي من عاداك وأبغضك (221) في أن الجنة حرمت على من ظالم أهل البيت عليهم السلام (222) معنى قوله تعالى: " اهدنا الصراط المستقيم " (222) فيمن يبغض عليا عليه السلام من قريش والأنصار والعرب وسائر الناس والنساء (223) أربعة ملعونة (225) فيمن كان محب أو مبغض علي عليه السلام (226) في حبس المطر ببغض علي عليه السلام (227) في أن رسول الله صلى الله عليه وآله رآى مكتوبا على باب الجنة: لا إله إلا الله، محمد
(٣٩٢)