الباب الستون تأويل الأيام والشهور بالأئمة (ع) وفيه: 4 - أحاديث (238) معنى: لا تعادوا الأيام فتعاديكم، والأسبوع (239) تأويل قوله عز اسمه: " إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا في كتاب الله " (240) معجزة من إمام الصادق عليه السلام (243) الباب الواحد والستون ما نزل من النهى عن اتخاذ كل بطانة ووليجة وولى من دون الله وحججه عليهم السلام، وفيه: 12 - حديثا (244) أبان عن الصادق عليه السلام قال: يا معشر الاحداث اتقوا الله ولا تأتوا الرؤساء، دعوهم حتى يصيروا أذنابا (246) الباب الثاني والستون انهم عليهم السلام أهل الأعراف الذين ذكرهم الله في القرآن، لا يدخل الجنة الا من عرفهم وعرفوه، وفيه: 20 - حديثا (247) جاء ابن الكوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام وسئل عنه تفسير قوله جل جلاله:
" وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا