بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٣٢٦
الباب السادس والعشرون أن ولايتهم الصدق، وانهم الصادقون والصديقون والشهداء والصالحون، والآيات فيه، وفيه:
17 - حديثا (30) معنى: " كونوا مع الصادقين "، وهم آل محمد صلى الله عليه وآله والاستدلال بهذه الآية (33) الاستدلال بآية: " كونوا مع الصادقين " والأقوال فيه، وإجماع الأمة (34) كيف يحصل العلم بتحقيق الاجماع، وفيه جواب إمام الرازي (36) لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال، سنة من ربه، سنة من نبيه، وسنة من وليه، فأما السنة من ربه فكتمان سره، وأما السنة من نبيه: فمداراة الناس، وأما من وليه: فالصبر في البأساء والضراء (39) الباب السابع والعشرون في قوله تعالى: أن لهم قدم صدق عند ربهم، وفيه: 4 - أحاديث (40) الباب الثامن والعشرون ان الحسنة والحسنى الولاية، والسيئة عداوتهم (ع) وفيه: 23 - حديثا (41) معنى قوله عز من قائل: " من جاء بالحسنة "، حب أهل البيت، " من جاء بالسيئة "، بغض أهل البيت عليهم السلام (45)
(٣٢٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 321 322 323 324 325 326 327 328 329 330 331 ... » »»
الفهرست