بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٩٨
وهم: العلماء والقضاة الذين خالفت أعمالهم أقوالهم، وبعضهم مقطعة أيديهم وأرجلهم، وهم: الذين يؤذون الجيران، وبعضهم مصلبون على جذوع من النار، وهم: السعاة بالناس إلى السلطان، وبعضهم أشد نتنا من الجيف، وهم:
الذين يتمتعون بالشهوات واللذات ويمنعون حق الله في أموالهم، وبعضهم يلبسون جبابا سابغة من قطران لازقة بجلودهم، وهم: أهل التجبر والخيلاء (89) في يوم يقوم الروح، والأقوال في الروح (90) إن أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة مواطن (104) في أن الناس يحشرون في أكفانهم (109) إن في القيامة لخمسين موقفا (111) الباب السادس مواقف القيامة وزمان مكث الناس فيها، وأنه يؤتى بجهنم فيها، والآيات فيه، وفيه: 11 - حديثا (121) تفسير الآيات (122) في أن الصراط أدق من حد السيف (125) فيما قالت فاطمة عليها السلام يوم القيامة، وقتلة الحسين عليه السلام (127) إعتقادنا في العقبات اللاتي على طريق المحشر (128) ما قاله الشيخ المفيد رحمه الله في معنى العقبات (129)
(٩٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 ... » »»
الفهرست