بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٩٣
والزكاة مغرما، وأطاع الرجل زوجته وعق أمه، وبر صديقه وجفا أباه، وكان زعيم القوم أرذلهم، والقوم أكرمه مخافة شره، وارتفعت الأصوات في المساجد، ولبسوا الحرير، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف، ولعن آخر هذه الأمة أولها، فليرتقب عند ذلك ثلاثة: الريح الحمراء، أو الخسف، أو المسخ (304) في أشراط الساعة على ما قاله النبي صلى الله عليه وآله لسلمان رضي الله عنه (306) في أول أشراط الساعة (311) العلة التي من أجلها صار في الناس السودان والترك والصقالبة ويأجوج ومأجوج (314) الباب الثاني نفخ الصور وفناء الدنيا وأن كل نفس تذوق الموت، والآيات فيه، وفيه: 16 - حديثا (316) تفسير الآيات (318) سئل عن المفيد رحمه الله ما معنى: " لمن الملك اليوم "، وإن هذا خطاب منه لمعدوم، وجوابه (325) بيان من المصنف رحمه الله في الخطاب والمخاطب (326) كيفية إماتة العوالم (326) ما في كتاب زيد النرسي وجهالته (327) إماتة العوالم وملك الموت (329)
(٩٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 ... » »»
الفهرست