(١) ما وجدته في مظانه الا أن الراوي عنه هو المبارك بن عبد الجبار الصدوق عندهم كما ذكره صاحب الشذرات في ج ٣ ص ٤١٢ وقال السمعاني: كان مكثرا صالحا أمينا صدوقا صحيح الأصول دينا صينا وقورا وذكر صاحب الشذرات في ج ٢ ص ٢١٥ جده محمد ابن عبدوس وقال: اسم عبدوس عبد الجبار بن كامل السراج الحافظ. ببغداد في رجب وذكره الذهبي أيضا في تذكرة الحفاظ ج ٢ ص ٦٨٣.
(٢) هو أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار بن محمد بن سليمان الإمام أبو علي الفارسي المشهور واحد زمانه في علم العربية أخذ عن الزجاج وابن السراج وغيره مات في سنة ٣٧٧ وقد ذكره في الفايدة الأولى وترجمناه فيها راجع - الكنى والألقاب ج ٣ ص ٤ - شذرات الذهب ج ٣ ص ٨٨.
(٣) هو محمد بن السرى البغدادي النحوي المتوفى سنة ٣١٦ له اشعار لطيفة منها هذه الأبيات:
ميزت بين جمالها وفعالها * فإذا الملاحة بالجناية لا تفي حلفت لنا ان لا تخون عهودنا * وكأنما حلفت لنا ان لا تفي والله لا كلمتها ولو أنها * كالبدر أو كالشمس أو كالمكتفي وقد ذكرناه في الفائدة الأولى - بغية الوعاة ص ٤٤ - شذرات الذهب ج ٢ ص ٢٧٣ - الوفيات ج ٣ ص ٤٦٢.
(٤) هو الحسن بن الحسين بن عبيد الله بن عبد الرحمن بن العلاء بن أبي صفرة بن المهلب العتكي المعروف بالسكري أبو سعيد النحوي اللغوي الراوية الثقة المكثر وكان ثقة صدوقا يقرء القرآن وانتشر عنه من كتب الأدب ما لم ينتشر عن أحد من نظائره كان مولده سنة 212 ووفاته سنة 275 وقال الزبيدي: سنة 290 - بغية الوعاة ص 218 - معجم الأدباء ج 3 ص 62

مفاتيح البحث: أحمد بن محمد بن أحمد ⁽¹⁾، أحمد بن محمد ⁽¹⁾، محمد بن محمد ⁽¹⁾، كتاب تذكرة الحفاظ للذهبي ⁽¹⁾، شهر رجب المرجب ⁽¹⁾، الحسين بن عبيد الله ⁽¹⁾، الشيخ الصدوق ⁽¹⁾، الحسن بن أحمد ⁽¹⁾، محمد بن سليمان ⁽¹⁾، ابن السراج ⁽¹⁾، القرآن الكريم ⁽¹⁾، الموت ⁽¹⁾، الوفاة ⁽¹⁾