الجاثية: وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون 23 الأحقاف: أم يقولون افتراه قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا 7 الصف: ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام 6 الحاقة: ولو تقول علينا بعض الأقاويل لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين فما منكم من أحد عنه حاجزين 44، 45، 46، 47 الجن: وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا 4 1 - كتاب عاصم بن حميد، عن خالد بن راشد، عن مولى لعبيدة السلماني قال:
خطبنا أمير المؤمنين عليه السلام على منبر له من لبن: فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: يا أيها الناس اتقوا الله ولا تفتوا الناس بما لا تعلمون، إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال قولا آل منه إلى غيره وقال قولا. وضع على غير موضعه وكذب عليه. فقام إليه علقمة وعبيدة السلماني فقالا: يا أمير المؤمنين فما نصنع بما قد خبرنا في هذا الصحف عن أصحاب محمد صلى الله عليه وآله؟
قال: سلا عن ذلك علماء آل محمد صلى الله عليه وآله. كأنه يعني نفسه.
2 - أمالي الصدوق: ابن مسرور، عن ابن عامر، عن معلى، عن ابن أسباط، عن جعفر بن سماعة، عن غير واحد، عن زرارة بن أعين قال: سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام: ما حق الله على العباد؟ قال أن يقولوا ما يعلمون، ويقفوا عندما لا يعلمون.
3 - أمالي الصدوق: أبي، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن يونس بن يعقوب، عن أبي يعقوب إسحاق بن عبد الله، عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال: إن الله تبارك وتعالى عير عباده بآيتين من كتابه: أن لا يقولوا حتى يعلموا، ولا يردوا ما ولم يعلموا. قال الله عز و جل: ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحق. وقال: بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله.
تفسير العياشي: عن إسحاق بن عبد العزيز مثله.
تفسير العياشي: عن أبي السفاتج (1) مثله.