وسائط (1). وقد يظن كونه تأليف مؤلف مكارم الأخلاق، ويحتمل كونه لعلي بن سعد الخياط، لأنه قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته: الفقيه الصالح أبو الحسن علي بن أبي سعد بن أبي الفرج الخياط عالم، ورع، واعظ، له كتاب الجامع في الاخبار.
ويظهر من بعض مواضع الكتاب أن اسم مؤلفه محمد بن محمد الشعيري (2)، ومن بعضها أنه يروي عن الشيخ جعفر بن محمد الدوريستي بواسطة (3).
وكتاب الغيبة للشيخ الفاضل الكامل الزكي محمد بن إبراهيم النعماني تلميذ الكليني.
وكتاب الروضة في المعجزات والفضائل لبعض علمائنا. وأخطأ من نسبه إلى الصدوق لأنه يظهر منه أنه الف في سنة نيف وخمسين وستمائة (4).
وكتابا التوحيد والإهليلجة عن الصادق (عليه السلام) برواية المفضل بن عمر.
قال السيد علي بن طاوس - في كتاب كشف المحجة لثمرة المهجة - فيما أوصى إلى ابنه:
انظر كتاب المفضل بن عمر الذي أملاه عليه الصادق (عليه السلام) فيما خلق الله جل جلاله من الآثار، وانظر كتاب الإهليلجة وما فيه من الاعتبار.
وكتاب مصباح الشريعة ومفتاح الحقيقة المنسوب إلى مولانا الصادق (عليه السلام):