وكتاب سلام بن أبي عمرة.
وكتاب النوادر لعلي بن أسباط.
وكتاب النبذة للشيخ ابن الحداد.
وكتاب الشيخ الأجل جعفر بن محمد الدوريستي.
وكتاب الكر والفر للشيخ أبي سهل البغدادي.
وكتاب الأربعين عن الأربعين في فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) تأليف الشيخ الجليل الحافظ أبي سعيد محمد بن أحمد بن الحسين النيسابوري جد الشيخ أبو الفتوح المفسر.
وكتاب تحقيق الفرقة الناجية، ورسالة الرضاع وغيرهما للشيخ الجليل إبراهيم القطيفي.
فهذه الكتب هي التي عليها مدار النقل وإن كان من بعضها نادرا. وإن أخرجنا من غيرها فنصرح في الكتاب عند إيراد الخبر.
وأما كتب المخالفين فقد نرجع إليها لتصحيح ألفاظ الخبر وتعيين معانيه:
مثل كتب اللغة: كصحاح الجوهري، وقاموس الفيروزآبادي، ونهاية الجزري، والمغرب والمعرب للمطرزي، ومفردات الراغب الأصبهاني ومحاضراته، والمصباح المنير لأحمد بن محمد المقري، ومجمع البحار لبعض علماء الهند، ومجمل اللغة، والمقاييس لابن فارس، والجمهرة لابن دريد، وأساس البلاغة للزمخشري، والفائق، ومستقصي الأمثال، وربيع الأبرار له أيضا والغريبين، وغريب القرآن، ومجمع الأمثال للميداني، وتهذيب اللغة للأزهري وكتاب شمس العلوم. و شروح أخبارهم: كشرح الطيبي على المشكاة، وفتح الباري شرح البخاري لابن حجر، وشرح القسطلاني، وشرح الكرماني، وشرح الزركشي، وشرح المقاصد عليه، والمنهاج، وشرحي النووي والآبي على صحيح مسلم، وناظر عين الغريبين، والمفاتيح شرح المصابيح، وشرح الشفا، وشرح السنة، للحسين بن مسعود الفراء.
وقد نورد من كتب أخبارهم للرد عليهم، أو لبيان مورد التقية، أو لتأييد