الباب الخامس والأربعون: ان أمير المؤمنين وبنيه الأئمة عليهم السلام أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
الباب السادس والأربعون: انه عليه السلام خير البرية من طريق الخاصة والعامة.
الباب السابع والأربعون: في حسن خلقه، واكرامه الضيف، والحياء، وغير ذلك.
الباب الثامن والأربعون: في المفردات.
الباب التاسع والأربعون: في أنه عليه السلام لم يفر من زحف، ومصابرته في القتال.
الباب الخمسون: ان رسول الله صلى الله عليه وآله أوصى إليه عليه السلام من طريق الخاصة والعامة.