قاله وكتبه العبد الأضعف الأقل الأحقر سيف الدين محمد الخادم بن مخدوم الحسيني أبقى ذكره فيما بين أهل الحديث والخبر، بحق ساقي حوض الكوثر وقسيم الجنة والسقر.
2 - نسخة (ج): وهي النسخة المحفوظة في المكتبة التي أسسها آية الله العظمى استاذنا الأكبر الطباطبائي البروجردي (قدس سره الشريف) في المسجد الأعظم - بقم المقدسة وهي نسخة جيدة نفيسة، يرجع تاريخها إلى القرن الثامن أو التاسع، تنتهي عند قوله: ومن صلى ليلة تسع وعشرين من شهر رمضان ركعتين بفاتحة الكتاب وعشرين 3 - نسخة (أ): وهي النسخة المطبوعة مع كتاب غيبة النعماني عام 1318 والتي أشار إليها الشيخ آغا بزرك الطهراني في الذريعة: 1 / 427.
وقد تم مقابلة هذه النسخ الثلاث، ولضبط النص بشكل أدق، قابلناها مع بعض المصادر التي نقلت عن كتابنا، كالبحار والوسائل، ومع مصادر أخرى كالعلل والمعاني وغيرها، وقد أشرنا إلى موارد الاختلاف في الهامش.
كما قمنا بتخريج الآيات القرآنية، والأحاديث، واتحادها بأكثر ما يمكن من المصادر، مع توضيح لغوي بسيط لبعض المفردات.
طبعات الكتاب: طبع هذا الكتاب قبل ذلك:
1 - مع نثر اللئالي. عام 1314 2 - مع غيبة النعماني عام 1318