اليقين - السيد ابن طاووس - الصفحة ٩٤
الله عليه وآله.
الباب العشرون: فيما نذكره عن موفق بن أحمد المكي الخوارزمي - أخطب خطباء خوارزم الذي مدحه محمد بن النجار وزكاه - من تسمية جبرئيل عليه السلام لعلي عليه السلام بأمير المؤمنين.
الباب الحادي والعشرون: فيما نذكره عن الخوارزمي عن النبي صلى الله عليه وآله أن مناديا ينادي من بطنان العرش: (هذا علي بن أبي طالب وصي [نبي] رب العالمين وأمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين إلى جنات النعيم).
الباب الثاني والعشرون: فيما نذكره عن أحمد بن موفق المكي الخوارزمي - الذي أثنى عليه محمد بن النجار شيخ المحدثين ببغداد - من كتاب المناقب بتسمية الله جل جلاله لمولانا علي عليه السلام أمير المؤمنين حقا لم ينلها أحد قبله وليست لأحد بعد.
الباب الثالث والعشرون: فيما نذكره من موفق بن أحمد المكي الخوارزمي - الذي أثنى عليه شيخ المحدثين ببغداد - من كتاب المناقب بتسمية النبي صلى الله عليه وآله: (هذا علي أمير المؤمنين وسيد المسلمين وعيبة علمي وبابي الذي أؤتى منه).
الباب الرابع والعشرون: فيما نذكره من حديث آخر عن الخوارزمي أن جبرئيل عليه السلام خاطب مولانا عليا عليه السلام: (أنت أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين، أنت سيد ولد آدم ما خلا النبيين والمرسلين).
الباب الخامس والعشرون: فيما نذكره عن الحافظ موفق بن أحمد المكي أخطب خطباء خوارزم الذي أثنى عليه محمد بن النجار ومصنف خريدة القصر في فضلاء العصر من كتابه الذي أشرنا إليه أن الشمس سلمت على مولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين بأمر الله رب العالمين وبحضرة سيد المرسلين عن رجالهم برواية الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين.
(٩٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 ... » »»