عباد بن يعقوب الرواجني برجالهم في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين.
الباب السابع والتسعون: فيما نذكره من كتاب (المعرفة) تأليف عباد بن يعقوب الموصوف بأنه من رجاله الأربعة المذاهب، مما رواه عن النبي صلى الله عليه وآله أن أهل السماوات يسمون عليا عليه السلام أمير المؤمنين.
الباب الثامن والتسعون: فيما نذكره من كتاب (تأويل ما نزل من الشيخ العالم محمد بن العباس بن علي بن مروان في تسمية النبي صلى الله عليه وآله مولانا عليا عليه السلام أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين.
الباب التاسع والتسعون: فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان من كتابه الذي أشرنا إليه في تفسير قوله عز وجله * (وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى) * قال: وعلي أمير المؤمنين .
الباب المائة: فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان من كتابه أيضا في تسمية علي عليه السلام أمير المؤمنين من تفسير الآية المقدم ذكرها.
الباب الحادي بعد المائة: فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان من كتابه الذي ذكرناه في تسمية علي عليه السلام أمير المؤمنين بطريق آخر عند تفسير الآية المقدم ذكرها.
الباب الثاني بعد المائة: فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان أيضا من كتابه الذي ذكرناه في تفسير قوله عز وجل * (وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا إن الله يعلم ما تفعلون) * في أمر النبي صلى الله عليه وآله بالتسليم على علي عليه السلام بأمير المؤمنين.
الباب الثالث بعد المائة: فيما نذكره عن محمد بن العباس بن مروان