تجعل تغير نعمك على يد أحد سواك، ولا تغيرها (1) أنت [بي] (2)، فقد ترى الذي يراد بي فحل بيني وبين شرهم بحق ما به تستجيب، يا الله رب العالمين) (3).
(١) في الأصل: ولا تغير ما.
(٢) من البلد والمصباح.
(3) المصدر السابق وأورد مثله مرسلا في البلد الأمين 507، عنه البحار: 95 / 311 ح 1 (قطعة) وفي الجنة الواقية: 191.