30. العلامة المرعشي النجفي المتوفى 1411 ق: (هو من أقدم الكتب عند الشيعة وأصحها بل حكم بعض العامة بصحته أيضا). وقال: (هو كتاب معروف مطبوع منتشر في الأقطار معتمد عليه عند أصحابنا وأكثر القوم (أي العامة)، ممدوح من ساداتنا الأئمة المعصومين عليهم السلام). (1) هذا نزر من شهادات الأعلام المحققين رحمهم الله باعتبار هذا الكتاب وصحة نسبته إلى مؤلفه. واقتصرنا هنا على إيراد الصريح من كلامهم وإلا فلكثير من الأعاظم بحوث مفصلة في اعتبار الكتاب، ولكن لما لم يكن في كلماتهم كلمة موجزة نوردها بنصه نشير في ختام هذا الفصل إلى أسماء المصادر التي جاء فيها ذكر كتاب سليم.
مصادر ذكرت كتاب سليم أسماء عدة من الأعاظم الذين لهم بحوث مفصلة في اعتبار الكتاب:
1. الشيخ الطوسي في الفهرست: ص 81.
2. الشيخ النجاشي في الفهرست: ص 6.
3. الشيخ النعماني في الغيبة: ص 61.
4. المسعودي في التنبيه والأشراف: ص 198.
5. الشيخ حسن بن سليمان الحلي في مختصر البصائر: ص 40.
6. ابن شهرآشوب في معالم العلماء: ص 58.
7. الشيخ الكشي في اختيار معرفة الرجال: ج 1 ص 321.
8. السيد أحمد بن طاووس في التحرير الطاووسي: ص 136.
9. العلامة الحلي في خلاصة الأقوال: ص 83.
10. المحقق الداماد في الرواشح السماوية: ص 98، الراشحة 29.
11. العلامة المجلسي الأول في روضة المتقين: ج 14 ص 371.