تلخيص الحبير - ابن حجر - ج ١ - الصفحة ٢٨٠
مرة بعد أخرى عمدا لأنه عمل يشغل القلب وإذا كان علم الخميصة يشغله فكيف لا يشغله هذا وقد أشبع النووي الرد عليه وادعي آخرون خصوصية ذلك برسول الله صلى الله عليه وسلم إذ لا يؤمن من الطفل البول وفيه نظر فأي دليل على الخصوصية: وفي الباب عن أنس رواه ابن عدي من طريق أشعث ابن عبد الملك عن الحسن عن أنس قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلى والحسن على ظهره فإذا سجد نحاه اسناده حسن:
(٢٨٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 275 276 277 278 279 280 287 288 289 290 291 ... » »»
الفهرست