مرة بعد أخرى عمدا لأنه عمل يشغل القلب وإذا كان علم الخميصة يشغله فكيف لا يشغله هذا وقد أشبع النووي الرد عليه وادعي آخرون خصوصية ذلك برسول الله صلى الله عليه وسلم إذ لا يؤمن من الطفل البول وفيه نظر فأي دليل على الخصوصية: وفي الباب عن أنس رواه ابن عدي من طريق أشعث ابن عبد الملك عن الحسن عن أنس قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلى والحسن على ظهره فإذا سجد نحاه اسناده حسن: