مأذونا لهما، ثم ماتا قبل البلوغ والإفاقة ضمنا. كذا في شرح الجامع الوجيز قال: فبلغ تسعة عشر، ونظم عاطفا على بيتي الوهبانية بيتين وهي:
وكل أمين مات والعين يحصر * وما وجدت عينا فدينا تصير سوى متولي الوقف ثم مفاوض * ومودع مال الغنم وهو المؤمر وصاحب ذو ألقت الريح مثل ما * لو ألقاه ملاك بها ليس يشعر كذا والد جد وقاض وصيهم * جميعا ومحجور فوارث يسطر