فتح المعين - المليباري الهندي - ج ١ - الصفحة ١٨
رحمن الدنيا والآخرة، ورحيم الآخرة: (الحمد الله الذي هدانا) أي دلنا (لهذا) التأليف (وما كنا لنهتدي لولا
(١٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 13 14 15 16 17 18 19 20 21 23 24 ... » »»
الفهرست