أو المأذون من قبله بتاتا (أنظر الإستفتاءات الملحقة بهذا الفصل).
م - 301: الأحوط وجوبا عدم ضرب البالغ مطلقا.
م - 302: توقير الشيخ الكبير: دعانا النبي الكريم محمد (ص) إلى توقير الشيخ الكبير وإجلاله فقال (ص): من عرف فضل شيخ كبير فوقره لسنه آمنه الله من فزع يوم القيامة (71).
وقال (ص) أيضا: من تعظيم الله عز وجل إجلال ذي الشيبة المؤمن (72). ى م - 303: ورد في العديد من الروايات الشريفة عن النبي (ص) والأئمة (ع) الحث الشديد على التزاور، والتالف، والمودة بين المؤمنين، وإدخال السرور على قلوبهم، وقضاء حوائجهم، وعيادة مرضاهم، وتشييع جنائزهم، ومواساتهم في السراء والضراء، قال الإمام الصادق (ع): من زار أخاه في الله قال الله عز وجل إياي زرت، وثوابك علي ، ولست أرضى لك ثوابا دون الجنة (73).
وقال (ع) لخيثمة: أبلغ موالينا السلام، وأوصهم بتقوى