أولا: لو قامت الآن حروب - - كتلك التي كانت في زمن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فهل يراها هذا القائل حلالا في هذا الزمان أيضا في حال الحرب على الأقل؟.
ثانيا: إذا أحلت للرجال المحاربين فما بالها حلت للنساء اللواتي يريد هؤلاء المحاربون التمتع بهن والعقد عليهن..
ثالثا: إن هذه الهجمة الإعلامية الشرسة تجعل الضغط الجنسي يتضاعف بصورة لا يضاهيها أي ضغط جنسي واجهه المسلمون في صدر الإسلام أيام الحروب، وغيرها، فهل يفتي هذا القائل بحليتها لمواجهة هذا الضغط الجنسي الهائل..
رابعا: قد كان يمكن حل مشكلة الضغط الجنسي آنئذ بالزواج الدائم ثم الطلاق بعده.
خامسا: لماذا ينظر إلى الزواج المؤقت هذه