وان صخراً لتأتم الهداة به كأنه علم في رأسه نارٌ ج 2/ 274- ج 3/ 352
وانّ غلاماً بين كسرى وهاشم لأكرم من نيطت عليه الّتمائم ج 4/ 7
وأنت الجود وأنت الذي إذا ما القلوب ملأن الصدورا ج 3/ 471
وحرّق قيس عليَّ البلاد حتى إذا اضطرمت أجذما ج 1/ 90
وسارية لم تسر في الأرض تبتغي محلًا ولم يقطع بها الأرض قاطع ج 4/ 149
وفي احد سل عنه تخبر اذ أتى اليه أبو سفيان في الشوك والشجر ج 1/ 461
وفي ذات السلاسل من سليمٍ غداة اتاهم الموت المبير ج 1/ 485
وقبر ببغداد لنفس زكية تضمنها الرحمن في الغرفات ج 4/ 275
وقبر بطوس يا لها من مصيبة توقد في الاحشاء بالحرقات ج 4/ 275
وقيت بنفسي خير من وطأ الحصى وأكرم خلق طاف بالبيت والحجر ج 1/ 127
وقيت بنفسي خير من وطأ الحصى ومن طاف بالبيت العتيق وبالحجر ج 1/ 123- ج 2/ 220
وكان علي ارمد العين يبتغي دواء فلما لم يحس مداوياً ج 1/ 474
ولا تسل عما رأى من الأذى يا حبذا الموت المريح حبذا ج 4/ 47
ولا عيب فيهم غير انّ سيوفهم بهنّ فلول من مراع الكتائب ج 2/ 416
ولدته في حرم الإله وأمنه والبيت حيث فناؤه والمسجد ج 3/ 293
وله بلاء يوم أحد صالح والمشرفية تأخذ الأدبارا ج 1/ 461
وما زال كتماً منك حتى كأنني بردّ جواب السائلين لأعجم ج 3/ 380
ومن غريب ما تراه فاعلم فيه حديث من صحيح مسلم ج 1/ 325
ومن ينادي جبرئيل معلنا والحرب قد قامت على ساق الورى ج 1/ 462
ونسلمه حتى نصرع حوله ونذهل عن أبنائنا والحلائل ج 2/ 353