يرد علي يوم القيامة رهط من اصحابي فيجلون عن ج 2/ 249
يريدون ليطفؤا ولاية أميرالمؤمنين بافواههم ج 2/ 458
يريهم اللَّه الملائكة على صورة علي لأن ذلك أهيب لقلوبهم ج 1/ 451
يستنبئك يا محمّد أهل مكة عن علي بن أبي طالب أإمام؟ ج 2/ 306
يضربون الفحل قلائص أبكاراً بعدد البيض ج 2/ 43
يطلع عليكم رجل من أهل الجنة فدخل علي ج 2/ 549
يطلع عليكم رجل من أهل الجنة وجعل ينظر ج 2/ 550
يطلع من هذا الفج رجل من امتي يحشر على غير ملتي ج 1/ 103
يطهّر اللَّه به الأرض من كل جور، ويقدّسها من ج 4/ 520
يظهر السفياني على الشام، ثم يكون ج 4/ 492
يعطف الهوى على الهدى، إذا عطفوا الهُدى على الهوى ج 4/ 517
يعني مع آل محمّد صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم ج 2/ 303
يعوذ عائذ بالبيت فيبعث اليه بعث فإذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بهم ج 4/ 485
يفتخر يوم القيامة آدم بابنه شيث، وافتخر أنا بعلّي بن أبي طالب ج 1/ 249
يقتتل عند كنزكم ثلاثة ج 4/ 489
يقتل الحسين ابني بالعراق واعطاني من التربة قارورة ج 3/ 598
يقتل حسين على رأس ستين من مهاجري ج 3/ 572
يقتل في هذا الموضع شهداء ليس مثلهم شهداء الّا شهداء بدر ج 3/ 576
يقتلك الفئة الباغية وآخر شربة تشربها ضياح من لبن ج 1/ 560