أيحبسني بين المدينة والتي اليها قلوب الناس تهوى منيبها ج 4/ 29
أيها القاتلون جهلًا حسيناً أبشروا بالعذاب والتذليل ج 3/ 651
باتوا على قلل الأجبال تحرسهم غلب الرجال فما اغنتهم القلل ج 4/ 356
بدرب الحصا مولى لنا يختم الحصى له اللَّه أصفى بالدليل وأخلصا ج 4/ 384
بيضاء تسحب من قيام شعرها وتغيب فيه وهو جثل اسحم ج 3/ 133
جسمك بالحمية أقنيته من ضرر البارد والحار ج 3/ 79
خذها فإني اليك معتذر واعلم بأني عليك ذو شفقة ج 3/ 562
خروج إمام لا محالة خارج يقوم على اسم اللَّه والبركات ج 4/ 277، 428
خزر العيون نواكس ابصارهم نظر الذليل إلى العزيز القاهر ج 1/ 230
خصصتما بالولد الزكي الطيب المهذب المرضي ج 1/ 311
دخلنا كارهين لها فلما ألفناها خرجنا مكرهينا ج 4/ 350
رأوا نعمة للَّه ليست عليهم عليك وفضلًا بارعاً لا تنازعه ج 2/ 239
رأيت ولائي آل طه فريضة على رغم أهل البعد يورثني القربى ج 2/ 412
ردّت عليه الشمس لما فاته وقت الصلاة وقد دنت للمغرب ج 1/ 328
سأمضي وبالموت عارٌ على الفتى إذا ما نوى حقاً وجاهد مسلماً ج 3/ 616
سبقتكم إلى الإسلام طراً غلاماً ما بلغت أوان حلمي ج 1/ 71
سقته سحايب الرضوان سحاً كجود يديه ينسجم انسجاماً ج 3/ 381
سيف علي بن أبي طالب دانت وما دانت له عنوة ج 1/ 477
شد حيازيمك للموت فان الموت يأتيك ج 2/ 504
شرف تتابع كابر عن كابر كالرمح أنبوباً على أنبوب ج 4/ 374