ولست بغال ما حييت وراجع * إلى ما عليه كنت أخفي وأظمر (1) وقد رويناه فيما مر: «وأضمر».
وحكى أيضا في القصيدة الأخرى التي صدرها:
(أيا راكبا نحو المدينة جسرة) بعض أبياتها، بمخالفة ما في الألفاظ والترتيب.
- ثم قال: - و أنشد فيه:
امدح أبا عبد الإله * فتى البرية في احتماله سبط النبي محمد * حبل تفرع من حباله تغشى العيون الناظرات * إذا سمون إلى جلاله عذب الموارد بحره * يروي الخلائق من سجاله