وروى ابن الشجري:
*..... عند محلم * قد تمنعانك أن تذل وتقهرا * وأنشده ابن الأعرابي وأبو عمر الزاهد:
*...... عند محلم * قد تمنعانك بينهم أن تهضما * وروي أيضا على غير ما ذكر.
ومع كثرة تداوله في كتب اللغة والنحو لم ينسبه أحد إلى قائله ولا ذكر تتمة له. والله أعلم.
وأنشد بعده 3 (الشاهد الخامس والستون بعد الخمسمائة)) الوافر * فلو أنا على جحر ذبحنا * جرى الدميان بالخبر اليقين * على أنه جاء دميان في تثنية دم.
وهو شاذ عند الجوهري لأنه واوي. وما أورده الشارح المحقق هو كلام صاحب الصحاح إلى قوله: فإن قيل إلخ.
وصدر كلامه: الدم أصله دمو بالتحريك وإنما قالوا: دمي يدمى لحال الكسرة