2 - سفر يهوديت.
3 - سفر نبوءة باروك.
4 - سفر المكابين (1).
والكنيسة تعتبر أسفار العهد القديم أسفارا قد دونت بالهام روح القدس، وعلى هذا فهي تقبله في عداد الكتب المقدسة، مع أن هناك اختلافا بين العهد القديم عند اليهود والذي قبلته الكنيسة، ويعود هذا الاختلاف، إلى اختلاف اللاهوتيين اليهود أنفسهم، فالبعض يصرحون في الواقع أن الروح (أي روح الله الذي يوحي) لم ينزل على أحد منذ غياب الأنبياء المتأخرين مثل: حجي وزكريا وملاخي، وبعض الفئات الأخرى من اليهود (الأسانيين قي قمران، واليهود المتشتتين في المعمورة) تمسكوا باستمرارية الوحي. والكنيسة تمسكت بدورها بهذه الاستمرارية مستندة في ذلك إلى شهادة المسيح (عليه السلام) والرسل.
وأيضا تتمسك بالترجمة (السبعينية) (2) وهي (ترجمة يهود